قصة القصيدة هى : ( أ ...... م ) تعودت أنا أراها على شاشة
التلفاز كل أسبوع وكنت شديد الإهتمام بالبرنامج الذي تشترك فيه . وقد شاءت
الظروف لأذهب للجامعة لزيارة احد أصدقائي فإذا أفاجأ برؤيتها في مكتب صديقي
الذي قصدته وعندما قدمت لها نفسي قابلتني بترحاب وأبدت لى أعجاب بشِعرِي .
قضيت معها بعض الوقت وودعتها ولكنها تركت أثراً بليغاً في نفسي وقد وجدت
كل ( المواصفات ) التي تعجبني فيها وفي شخصيتها جمال ، رقة ، ثقافة ، حُسن
إستقبال , إلى غير هذا من كثير . والأغنية التي أوحتها هي أول أغنية أكتبها
بعد أن توقفت عن الكتابة لشهور
لىَّ روح بحبك مومنا ( وبالنشر ) داره مؤمنا
ولوكنت في عرفه ومنى أهتف بذكرك يا ....
** ** **
أنتي المحاسن معدنا يانور صباحنا وسعدنا
يا أشهى ماهو عندنا راحتنا في هذا الدنا
** ** **
يرشح نداك طول السنة والحِلْيه جيدك حسنه
كحديقه زارْ لمحاسنه ( آزار ) وضاحك سوسنا
** ** **
طبعاً ثقافتك مُتقنه وليكي العفاف ثروه وغِنا
قدّك فضح سُمر القنا خطواته موسيقى وغُنا
** ** **
وكل ما أحاول أعاينا تبهرني حاجة مُعينه
قاسيه ومشاعرك لَيِنا وكاتلاني من غير بَيِّنه
** ** **
لمتين رِضْاك يعُمنا ومجلس طاهره يَضُمنا
نتلاقى عِفهَ ومُنى ونسمع حديثك ( يامُنى )